مند قديم الزمان كان هناك رجل يلقى بداعب وكان له ولدان الاكبر اسمه عزيز والاصغر سلم توفية زوجته ومع مرور السنين كبر
االرجل واصبح مسنا حتى الولدان كبرا واصبحا رجالااحس الرجل ان الموت اقتربت منه وقبل موته كانت امنيته هي ان يعيش الولدان
دائما في هدا المنزل ثم مات ومع مرور الشهور تزوج الرجلان ووادا اولادا ولكن مند ان مات الاب اصبح الاخ الاكبر عنيفا وفي ليلة
ممطرة طرده وزوجته واولاده وبدا يمشي يمشي حتى وجد كوخا صغير يسكنه عجوز فااستأْذنه سالم بأن يقدي عنده الليلة فقبل العجوز فحكى له سالم القصة فقال له العجوز ابني هل أنت هو ابن داعب فأجابه نعم انه قد توفي هل تعرفه. فقال نعم ياابني نعم لقد كان أبوك هو أعز صديق لي وقبل أن يمت ترك معي حبة فاصولياء وقال بأن واحدا منكما سيأخذها والاخر يسأخذ البيت والان أنت خذها وأخاك سيأخذ المنزل فقال الولد ولكن ماذا افعل بها فأجابه عليك ان تضعها غذا قبل شروق الشمس في وبعده ستكبر الحبة ثم قطعها الى نطفين وسترى ما سيحدث
وفي يوم الغد استيقظ سالم قبل شروق الشمس فوضع الحبة في الماء فاصبحة ضخمة فااجتمع هو وأسرته ثم قسموها نصفين وبعده انفجرة الحبة وفي الحين التفت سالم فوجد زوجته وأولاده يرتدون ملابس فخمت حتى هو فااتفت الى يمينه فوجد قصرا فخما يقف امامه العجوز فسأله سالم مالذي يحدث فأجابه العجوز سالم أنت طيب القلب لذا ترك لك والدك هذا سالم تفضل الى قصرك أنت وأسرتك فأنت الان هو حاكم البلدة فقبل سالم يد العجوز فاختفى العجوز وسرعان ما أتي أهل البلدة من كل مكان حتى أخوه الاكبر وكان يرددون ب مرحبا بسالم ملكنا الجديد ففرح سالم كما حضر اليه اخوه واعتظر منه فتسالما فعاش الجميع في فرح وهناء
وفي يوم الغد استيقظ سالم قبل شروق الشمس فوضع الحبة في الماء فاصبحة ضخمة فااجتمع هو وأسرته ثم قسموها نصفين وبعده انفجرة الحبة وفي الحين التفت سالم فوجد زوجته وأولاده يرتدون ملابس فخمت حتى هو فااتفت الى يمينه فوجد قصرا فخما يقف امامه العجوز فسأله سالم مالذي يحدث فأجابه العجوز سالم أنت طيب القلب لذا ترك لك والدك هذا سالم تفضل الى قصرك أنت وأسرتك فأنت الان هو حاكم البلدة فقبل سالم يد العجوز فاختفى العجوز وسرعان ما أتي أهل البلدة من كل مكان حتى أخوه الاكبر وكان يرددون ب مرحبا بسالم ملكنا الجديد ففرح سالم كما حضر اليه اخوه واعتظر منه فتسالما فعاش الجميع في فرح وهناء
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire